قصة المستذئب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
.... هذه القصة حقيقية ....
كانت هنالك فتاة صغيرة بالعمر تحب الألعاب كأي فتاة أخرى..
وكانت تذهب بعد المدرسة للمتجر الألعاب وتشتري منه الألعاب
إلا أنت عامل هذا المتجر كان قد قاب قوسين أو أدنى من التفكير بالأختلاء
بهذه الفتاة والتى تبلغ من العمر (10) عشرة سنوات
وفي يوم من الأيام خرجت هذه الفتاة من المدرسة وذهبت إلى متجر الألعاب
وفوجئة بأن عامل هذا المتجر قد أعطاها لعبة مجاناً وقال لها أن تأتي غداً لتعطيها لعبة أيضا مجاناً. وكأي فتاة صغيرة بالعمر فرحة جداً للأسف الشديد لم تخبر هذه الفتاة والديها بالأمر ..
وفي اليوم التالي:
صار نفس السيناريو بعد المدرسة وذهبة للمتجر ورحب بها هذا العامل وأعاطها ما
أعطاها من الألعاب التى تشتهي ...
ثم فعل بهذه الفتاة الفاحشة .... وللأ سف أيضاً لم تخبر الفتاة والديها خوفاً منهما
وتكرر هذا السيناريو لفترة من الزمن .....
ومرضة الفتاة وذهب بها والديها للمشفى ففحصها الطبيب....
وفجأة ................... تقلب وجه الطبيب لما رأه في التحليل والكشوفات....
لقد كان في الكشوفات والتحاليل أن الفتاة بالغة ولاكن ليسة بكراًً...
وأخبر والديها بالأمر.
أصيبة الأم بأنهيار عصبي .. غشى على الأب .
وبعد فترة أخبرة الفتاة والدلها بالأمر..
وأصر الوالد على قتل عامل المتجر ..
ثم ذهب للمتجر ولاكــــن؟؟
لم يجد العامل ؟؟ لأن العامل درى بالأمر .. وهرب
وبلغة العائلة الشرطة للقبض على هذا الذئب ...
وقد تم القبض على عامل المتجر وأصدرة المحكمة بالحكم على هذا العامل المستذئب..
ولم تمر فترة من الزمان حتى توفية هذه الفتاة رحمها الله رحمةً واسعة..
............ هذه القصة حقيقية حدث في تبوك ...........